بداية العمل الإنجيلي في منطقة دبين وجرش كانت بعد عودة الشاب ابراهيم عويس من حوران في سوريا. وكان قد عرف الرب في اجتماع كان الأخ برنابا نوس المتكلم فيه. ويبدو أن الغيرة على أقربائه وأهل بلده هو ما دفع المؤمن الجديد للعودة إلى دبين. في تلك القرية، بدأ ابراهيم بحماس كبير يشارك ايمانه بالرب ويدعو سامعيه لتسليم حياتهم لله.