لا يفصل عنجرة عن المستشفى المعمداني سوى عدة كيلومترات. وهذا ما جعلها مقصد الخدّام المعمدانيين الذين كانوا يقطنون في مقر الإرسالية المعمدانية والملاصقة للمستشفى. وقد اعتاد عدد من المرسلين المعمدانيين يرافقهم خدّام وطنيين أمثال فواز عميش وماري تادرس ورؤوف زعمط وجريس دله وغيرهم، اعتادوا على القيام بزيارات لهذه البلدة وعقد اجتماعات منزلية فيها.